زهير البخري.. تونسي يحوّل الخردة لأعمال فنية

لاذع وسليط... ولكنّه قادر على رسم ابتسامة وضحكة! يعتبره البعض فنَّ القضايا الكبرى، وسيلةً للتوبيخ الاجتماعي أو التحريض السياسي، بينما يعتقد آخرون أنّ أسلوبه يحمل نوعًا من التسطيح أو الانفصال عن الواقع، ولكنّ ما لا شكّ فيه أن الكاريكاتير تعبيرٌ رمزي عن ميل البشر فطريًا نحو السخرية. في حديث عن الفن

انطلق حراك طلاب تونس التضامني مع غزة والداعم للانتفاضة الطالبية في جامعات العالم، ولا سيّما في جامعات الولايات المتحدة الأميركية، المندّدة بالإبادة الجماعية في غزة. وقد شارك طلّاب تونسيون من جامعات مختلفة في فعاليات تحت اسم "طوفان الجامعات"، دعت إليها مجموعات طالبية عدّة، من بينها "الاتحاد العام

"جامعيون من أجل فلسطين" مبادرة أطلقها أساتذة تونسيون لإنقاذ مسار التعليم الجامعي للفلسطينيين، بعدما عطّلته الحرب الإسرائيلية على غزة. المبادرة تضم مئات الأساتذة الجامعيين التونسيين ورؤساء الجامعات الذين أعربوا عن استعدادهم لتدريس الطلاب الفلسطينيين وفق المناهج التعليمية الفلسطينية

تتميز أسواق مدينة باجة العتيقة، شمال غربي تونس، بازدحام دكاكين صنع حلوى "مخارق"، التي يزداد الطلب عليها في شهر رمضان. لاسم هذه الحلوى قصة طريفة وهي تصنع بوصفة أبرز مكوناتها السميد والدقيق والبيض والزيت والسكر والعسل.