يعود بعض الأطفال في منطقة إدلب في سورية خلال هذه الأيام إلى المدرسة، لكن العديد من الأطفال الآخرين ليست لديهم فصول دراسية للذهاب إليها، في بلد تضررت فيه العديد من المرافق التعليمية أو دمّرت بسبب الحرب.
يناقش عصام حجّي، عالِم الفضاء الذي يعمل في وكالة ناسا، أزمة المناخ وقضايا المناخ وعلاقتها بالأحداث السياسية والقضايا الاجتماعية في العالم وفي المنطقة العربية بصورة خاصة. يتطرّق إلى ظاهرة اختفاء الجُزر في الخليج العربي، ويتحدّث عن أهمية اكتشاف المياه في كوكب المريخ، وكيفية انعكاس هذا الاكتشاف على
عمدت إسرائيل إلى تدمير المدارس والجامعات واستهداف الكوادر التعليمية، لتحرم أكثر من 600 ألف طالب من التعليم منذ بدء الحرب على غزة، لكن اللاجئين في رفح بادروا إلى تعليم الأطفال وسط ظروف النزوح الصعبة وفي ظل الحرب، إذ يتداول المعلمون على خيمة تعليم للأطفال، ويصرون على مواصلة رسالتهم في نقل المعرفة.
الحرب الإسرائيلية على غزة تبدد أحلام الطلاب بإكمال مسيرة التعلّم فالتدمير والخراب الناتج عن الحرب لا يقتصر فقط على البنى التحتية والممتلكات، بل يمتد ليشمل الحلم بالحصول على تعليم جيد وفرصة لتحقيق الطموحات والأهداف الشخصية والمهنية.
نازحو إدلب السورية يلتقطون أنفاسهم والخوف على أطفالهم دفعهم إلى ترك بيوتهم، هي عائلات نزحت إلى مركز إيواء معرة مصرين شمالي إدلب، بحثا عن القليل من الأمان، وسط قصف متكرر لإدلب وريفها من قبل النظام.
