قرابة 112 منشأة صحية، بين مركز صحي للرعاية الأولى، أو مركز تخصصي للعلاج، أو مشفى، في إدلب شمال غربي سورية، باتت مهددة بوقف خدماتها نتيجة توقف الدعم، وتلك المنشآت تخدم نحو ثلاثة ملايين إنسان، نصفهم من سكان المخيمات والنازحين والمهجرين قسرا، الذين تركوا منازلهم وقراهم ومدنهم نتيجة المعارك ودخول قوات
يتخذ الكثير من العمال العاطلين عن العمل في إدلب شمال غربي سوري من موسم الفريكة فرصة عمل مؤقتة كل عام مقابل أجور تعتبر أفضل من غيرها من المواسم، وتحقق لهم مردوداً مادياً يسد جزءاً من احتياجاتهم المتزايدة.
يسود هدوء حذر في عموم محافظة إدلب، شمال غربي سورية، بعد يوم من تصعيد هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)، سلطة الأمر الواقع، بوجه الحراك ضد "تحرير الشام"، الذي وصل إلى حد الضرب والاعتقال ونشر الحواجز، وتقطيع أوصال المدن والبلدات، بهدف محاصرة حراك شعبي بدأ في فبراير/ شباط الماضي، ولا يزال مستمراً
نظّم طلاب جامعيون سوريون وفلسطينيون في إدلب شمال غربي سورية الأربعاء وقفة احتجاجية تحت عنوان "انصر غزة"، تضامناً مع غزة التي تتعرض لحرب إسرائيلية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.