شهدت العاصمة البريطانية لندن، أمسية لتكريم الشهيدة الفلسطينية، الموسيقية إلهام فرح، التي قتلها الاحتلال الإسرائيلي عبر استهداف قناص لها في قطاع غزة، ونزفت حتى الموت.
تواصلت الاحتجاجات والتظاهرات في العاصمة الاسكتلندية إدنبرة، اليوم الأحد، تزامناً مع استمرار اعتصام طلاب جامعة إدنبرة للأسبوع الثاني على التوالي، تنديداً بما يحدث في قطاع غزة من إبادة جماعية وتجويع للأهالي على يد الاحتلال الإسرائيلي، ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع وسط استمرار عمليات اجتياح
أكد المؤرخ اليهودي آفي شلايم، أن احتجاجات الطلاب المؤيدين للفلسطينيين التي امتدت إلى جامعات بريطانيا منظمة، ومزاعم معاداة السامية لا أساس لها من الصحة. وأشار شلايم إلى أن المشهد في جامعة أكسفورد يذكّره باحتجاجات الطلاب ضد الحرب في فيتنام حين كان طالباً، و"كانت الحركة الطلابية آنذاك مهمة وأثرت على
تعيش أمهات فلسطينيات واقعاً مأساوياً يفوق الوصف في منطقة المواصي غير السكنية غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة. في خيام تفتقر لأبسط مقومات الحياة، تروي النساء بعض المآسي التي دفعتهن إليها الحرب، فمن بقيت منهن على قيد الحياة تصارع يومياً للحفاظ على أبنائها وعائلتها. في هذا الفيديو، توثيق لبعض الشهادات
قدّرت الوكالة الأممية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) نزوح 150 ألف فلسطيني من مدينة رفح، جنوبيّ قطاع غزة، بعد العملية العسكرية التي شنتها إسرائيل على المدينة، متجاهلة كل التحذيرات الدولية.